حفلات الزفاف إلى أين!؟إن التنبيهات قبل الأعراس في غاية الأهمية، واتخاذ الاحتياطات لمنع وقوع المحرمات في الأعراس أمر مهم جداً، أما أن تنفلت الأمور، ويترك الحبل على الغارب، ويدخل الرجال، ويدخل الزوج على النساء، والكاميرات تعمل، والمصورون الكفار والمسلمون بأنواع الكميرات الرقمية، وغير الرقمية، ثم نفاجأ بأن صور النساء عند فلان وفلان. .... المزيد |
أين السفر في الإجازة؟لقد صارت الأسفار في هذا الزمان في أمور عجيبة، من ذلك هذه الأسفار المجعولة للسياحة، فكيف ينبغي أن يكون موقف المسلم من هذه الأمور؟ أما السفر إلى بلاد الكفار دون ضرورة شرعية فإنه محرم كما نصت على ذلك الأحاديث، وأما السفر إلى أماكن المعصية، ولو في بلاد المسلمين، فإنه حرام، وكل ريال ينفق فيه حرام. .... المزيد |
مسؤولية المسلم عن سمعهلقد أنعم الله تعالى علينا بنعم كثيرة، منها: نعمة السمع، قال سبحانه: {إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك عنه مسئولاً} فيجب علينا: شكر هذه النعمة، بسماع ما يحبه الله ويرضاه، وأفضل ذلك: سماع القرآن الكريم، واجتناب سماع ما حرم الله تعالى، كالغناء، والغيبة، والنميمة، وغيرها. .... المزيد |
عالج نفسك بالمسجدإن قلوبَنا أمانة يجب أن نقوم بحقّها ، وكثيراً ما يشتكي المسلم قسوة من قلبه ويقول: أريد أن أُعالج هذا القلب المريض ، فكيف أُليِّنُهُ ؟ وكيف أُرقِّقُهُ ؟ وكيف أجعله عامراً بذكر الله ؟ هذه القلوب يا عباد الله لابد لها من تعاهد ومراعاة ، وإعمار ومداواة ، هذه القلوب التي إذا صدئت بكرِّ الذنوب وتواليها عليها صار صاحبُها بعيداً عن الله عاملاً بالمعاصي ، فإذا قُبض على هذه الحال كانت المصيبة العظيمة ، كيف نعالج قلوبَنا ؟ كيف نداوي هذه القلوب ونُرققها ؟ إن العلاجات الإسلامية وهذه الأمور الشرعية التي جاءت في هذا الباب مُتعدّدة ، وهناك علاجٌ مهم جداً للقلوب نريد أن نلقي عليه المزيد من الاهتمام ، ونُحيطه بكثير من الرعاية ، ألا وهو: المساجد ، ماهي العلاقة بين القلب وبين المسجد ؟ وكيف يكون المسجد طريقاً لإصلاح القلب ؟ .... المزيد |
لا يخلو جسد من حسدالحسد أصله في القلب لكن له امتدادات في الخارج، وتصبح الأعضاء تعمل إرضاء لنفس الحاسد، وتسكينًا لجمرة الغضب المتوقدة في قلبه حسداً على أخيه، فالحاسد يتألم عندما يرى صاحبه يتقلب في النعمة، والناس يأتون إليه، وله المنزلة، فيكيد له؛ لأنه يكره أن يرى نعمة عليه أصلاً، ويكره أن يتفوق عليه، وأن يتميز عليه. .... المزيد |
عوائق فى طريق الزواجإن الله سبحانه وتعالى شرع لنا الزواج لبقاء النسل، ولاستمرار الخلافة في الأرض كما قال الله تعالى: {وهو الذي جعلكم خلائف في الأرض}، والخلائف هنا هم الإنس الذين يخلف بعضهم بعضا في عمارة هذه الأرض وسكناها، ولا يمكن أن نكون خلائف في الأرض إلا بنسل مستمر، وليس كل نسل مرادا لله سبحانه وتعالى ولكن الله يريد نسلا طاهرا نظيفا، ولا يتحقق ذلك إلا بالزواج المشروع وفق حدود الله وهداه، ولا بد من التعاون بين المسلمين على تجاوز العوائق المفتعلة التي تقف في طريق النكاح والتغلب عليها. .... المزيد |
وانكسر الصنمقال عز وجل: {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ}، وأهم شيء في هذا العالم هو التوحيد، وأحسن شيء فيه، وأما أسوأ شيء في العالم فهو الشرك، وهو أخطر أمر ظهر في هذه البشرية، لقد اعتنى هذا الشرع الحنيف المطهر بإقامة التوحيد وحماية جنابه، وجاء بإزالة الشرك وسد ذرائعه الموصلة إليه، ومن الأمور المتعلقة بذلك: كسر الأصنام والأوثان وإزالة الصور التي تعبد من دون الله، ومنع جميع الصور بأنواعها التي فيها روح أو التي تضاهي ذوات الأرواح، فقال النبي صلى الله عليه وسلم محذرًا من صناعتها: الذين يصنعون الصور يعذبون يوم القيامة، يقال لهم: أحيوا ما خلقتم، وقال: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون، وقال: كل مصور في النار، يجعل له بكل صورة صورها نفسًا فتعذبه في جهنم، ويقال له يوم القيامة من قبل الرب تعالى: أحيوا ما خلقتم .... المزيد |
وسع صدرك .. علاج الهمومخطبة جمعة: وسع صدرك .. علاج الهموم .... المزيد |
سطوع شمس النبوةلقد كان العالم في جاهلية وظلمة يتخبط ويعيش حياة الحيرة والاضطراب والظلم والعدوان حتى شاء الله تعالى أن يبعث النبي صلى الله عليه وسلم فسطعت شمس النبوة في أرجاء العالم، ونشر الله دينه، وقد اختصر النبي صلى الله عليه وسلم حياة طويلة للمسلمين في كلمات قليلة بقوله: ((بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ)). .... المزيد |
الرجوع إلى اللهإذا راجعنا أنفسنا ليتبين أن مما ابتلينا به أننا ندفع الحق في كثير من الأحيان ولا نقبله، ونجادل بالباطل، ونحن نعلم أن ما عرض علينا هو الحق، ونترفع عن قبوله، ونصد عنه، هذه ظاهرة خطيرة، وهي أساس كل بلاء، عدم قبول الحق، وعدم الإذعان للحق، وقد قال الله سبحانه وتعالى عن أخلاق المؤمنين {الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ}[سورة الزمر18]. .... المزيد |