102- سجود السهو 5بدأ الشيخ -حفظه الله- بتلخيص المجلس السابق، ثم شرع في الحديث عن مسألة استواء الأمرين: الشك، وأنه يبني على اليقين، وهو الأقل، ويسجد للسهو، وإذا شك وترجح لديه فإنه يبني على ذلك، وأن من قواعد الشريعة العمل بغلبة الظن. ثم ذكر حالات سجود السهو قبل وبعد السلام. ثم ذكر تخيير الشرع للمصلي في السجود قبل وبعد السلام، وأنه يجوز أن يسجد لما بعد السلام قبل السلام، والعك. ثم ذكر أن الأفضل هو اتباع السنة في ذلك، ثم بين أن الصلاة تنتهي بالتسليمتين الأخيرتين من سجود السهو. ثم ذكر بعض المسائل المتعلقة بسجود السهو، وفصّل القول فيها. .... المزيد |
101- سجود السهو 4بدأ الشيخ -حفظه الله- بتلخيص المجلس السابق، ثم شرع في ذكر مسألة موضع سجود السهو، وذكر أن للمصلي الخيار في ذلك، فللمصلي أن يسجد قبل التسليم، وله كذلك أن يسجد بعده. ثم سرد أقوال العلماء في موضع سجود السهو. ثم ذكر أن الأصل في سجود السهو أن يكون قبل السلام إلا ما ثبت به الدليل أنه بعد السلام، ثم فصّل القول في مسائل سجود السهو في حالات النقص والزيادة والشك، وذكر أدلتها. ثم ذكر علة سجود السهو قبل وبعد السلام. ثم ذكر مسألة سجود السهو في النافلة. ثم ذكر مسألة سجود السهو في صلاة الجنازة، وأنه لا سجود للسهو فيها. ثم ذكر مسألة التكبير لسجود السهو، ومسألة التسليم لسجود السهو بعد التسليم من الصلاة. ثم الشيخ مسائل متعلقة بسجود السهو. .... المزيد |
100- سجود السهو 3بدأ الشيخ -حفظه الله- بتلخيص المجلس السابق، ثم شرع في ذكر حالات الشك في عدد ركعات الصلاة، وأن الشك لا يخلو من حالين: زيادة أو نقصان، وأن المصلي يعمل بما ترجح عنده، سواء كان أقل، أو أكثر، ثم سرد الأدلة على ذلك، وبين الأحكام المترتبة على ذلك. ثم ذكر مسألة القرائن التي تعتري المصلي، وأنها تكون مرجحة لجانب من الجوانب، وأن العمل بغلبة الظن مما أخذت به الشريعة. ثم ذكر مسالة استواء الأمرين: الشك وعدمه، فإنه يعمل باليقين؛ وهو الأقل. ثم ذكر فائدة السجدتين للسهو، وأنها إما أن تشفع صلاته وإما أن يصلي أربعاً فتكون إرغاماً للشيطان، ثم ذكر الحالات الثلاث التي لا يُلتفت فيها للشك. ثم ذكر مسائل أخرى متعلقة بالزيادة في الصلاة. .... المزيد |
99- سجو السهو 2بدأ الشيخ بتلخيص المجلس السابق، ثم شرع في ذكر حالات الزيادة في الصلاة، وما يترتب على كل حالة منها، ثم سرد جملة من الأحاديث الصحيحة الدالة على ذلك، ثم عدد حالات النقص في الصلاة التي توجب سجود السهو، وما يترتب عليها، ثم بين أن الناقص من الصلاة قد يكون ركناً، أو واجباً أو مستحباً، ثم بين ترتيب الأحكام الفقهية على ترك كل منها في الصلاة وذكر الناقص في الصلاة أو غيرها، وذكر الأدلة على ذلك، ثم شرح بين بعض المسائل المتعلقة بسجود السهو في حالاته الثلاث.. .... المزيد |
98- مسائل في النوافل وسجود السهو 1بدأ الشيح -حفظه الله- بتخيص المجلس السابق، ثم شرع في بيان عظم نافلة الفجر، وأن النبي -صلى الله عليه وسلم- حافظ عليهما حتى في سفره، ثم ذكر كيفية أداء نافلة النهار الرباعية، وأن الأفضل في نافلة الليل والنهار أن تصلى مثنى؛ ركعتين ركعتين، وحكم الزيادة في قوله: ((والنهار)) وأنها ضعيفة، ثم ذكر العلة في ذلك كما قرر الفقهاء -رحمهم الله-، ثم ذكر أن السنة في نوافل النهار الإسرار بالقراءة فيها بخلاف نوافل الليل فيخير المنفرد بين الجهر والاسرار فيها. ثم ذكر سرد الأدلة على كل من الحالتين، ثم بين معنى سجود السهو، ووضح أن السهو إنما يكون بسبب النسيان السهو والنسيان، ثم فصّل مسألة الترك للسنة والواجب والركن، ورتب الأحكام الشرعية على ذلك، ثم ذكر بعض الأحكام المتعلقة بسجود الشكر والتلاوة. .... المزيد |
97- السنن الرواتب 2، مسائل وأحكام تتعلق بصلاة التطوعبدأ الشيخ -حفظه الله- بتلخيص المجلس السابق، ثم شرع في الحديث عن السنن، وذكر أن منها قبلية، ووقتها من دخول وقت الصلاة إلى إقامتها، ومنها بعدية، ووقتها بعد السلام من الفريضة إلى خروج الوقت، ثم ذكر ثلاثة أحوال ثابتة في سنة الظهر، وأي ذلك فعل المسلم بنية ذلك أجزأه، ثم ذكر أنه ليس لصلاة العصر راتبة، وإنما يستحب أن تصلى أربعاً قبلها، ثم بين أنه ليس للمغرب ستة قبلية، وإنما يستحب ذلك، وذكر مسألة الخيار في ذلك، ثم ذكر أن صلاة العشاء ليس لها راتبة قبلها، وإنما راتبتها بعدها، وهي ركعتان، ثم ذكر مسالة الصلاة بين الأذانين، والدليل على ذلك، وأن المقصود بهما الأذان والإقامة، ثم ذكر أن أكد السسن وأفضلها هي سنة الفجر، وذكر دليل أفضليتها، ثم ذكر مسألة ما يستحب قراءته من القرآن في السنن الرواتب، وفصّل القول في ذلك، ثم ذكر بعض السنن القبلية والبعدية لبعض الصلوات، ومسألة التحول من مكان الفريضة إلى مكان الراتبة. .... المزيد |
96- الأذكار بعد الصلاة 4 والسنن الرواتب 1بدأ الشيخ -حفظه الله- بتلخيص المجلس السابق، ثم شرع في بيان معنى: "دبر الصلاة" وأن المقصود به ما بعد التسليم، وما قبل التسليم، ثم ذكر الفرق بينهما، وهو أن الدعاء إذا اقترن بالذكر فالمراد به ما بعد التسليم، كما في قوله: ((تسبحون الله وتكبرون وتحمدون دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين مرة))، وأما إذا اقترنت كلمة دبر بدعاء فالمراد به قبل التسليم الصلاة. ثم ذكر أن هذا هو المتواتر إلينا من دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ ولأن الداعي يناجي ربه، وكذلك المصلي يناجي ربه فالمناسب أن يكون الدعاء في الصلاة. ثم ذكر أن سؤال الله في الصلاة أحرى أن يكون بعدها. ثم ذكر مسائل متعلقة بالأذكار التي تقال بعد الصلاة. .... المزيد |
95- الأذكار بعد الصلاة 3بدأ الشيخ -حفظه الله- بتلخيص المجلس السابق، ثم شرع في ذكر الأذكار التي تقال بعد بعض الصلوات؛ كدعاء: ((اللهم إني أسألك علماً نافعاً، ورقاً طيباً، وعملاً متقبلا)) ثم عدد آداباً للأذكار، وبين أوقاتها، ثم ذكر مسألة كيفية الذكر حال الجمع بين الصلاتين، ثم ذكر اجتهاد الإمام النووي، وأن الصلاتين كصلاة واحدة، ثم ذكر أن وقت الأذكار بعد الفريضة وقبل السنة الراتبة، ثم بين أن الأفضل في الأذكار أن تقال في مكان الصلاة، مستقبلاً القبلة، وأنه لا مانع للمستعجل من عدم ذلك، ثم ذكر بعض التنبيهات المتعلقة بالأذكار التي تقال بعد الصلاة. .... المزيد |
94- الأذكار بعد الصلاة 2بدأ الشيح -حفظه الله- هذا المجلس بتلخيص المجلس السابق، ثم شرع في مسألة عقد التسبيح باليد، وما يترتب على ذلك من الأجر، وأن في ذلك مراغمة لعدونا إبليس، ثم ذكر التوقيت الذي تقال فيه هذه الأذكار وأنه بعد الصلاة مباشرة، وأنه لا يضر إن تأخر لشاغل معين، ثم ذكر الشيخ أن هذه الأذكار إنما تقال بعد الصلوات المفروضات فقط، ولا تقال بعد السنن الرواتب، أو غيرها من النوافل. ثم ذكر الدليل على ذلك من السنة، ثم بين معاني ألفاظ الأذكار التي تقال بعد الصلوات. ثم ذكر استحباب قراءة المعوذات وآية الكرسي بعد كل صلاة مرة، وذكر الأدلة على ذلك. ثم ذكر بعض الأذكار التي تقال بعد بعض المكتوبات، وذكر الأدلة على ذلك. .... المزيد |
93- الأذكار بعد الصلاة 1بدأ الشيح -حفظه الله- بتلخيص المجلس السابق، ثم ذكر خمس هيئات للذكر والتسبيح والتحميد والتكبير بعد الصلاة، ثم ذكر الوارد الصحيح فيها، وبين الفروق بينها، ثم ذكر مسألة الجمع بين ألفاظ التسبيح، أم يفرد كل لفظ بثلاثة وثلاثين، وبين بأن الكل جائز، ثم ذكر الأفضل في ذلك، ثم ذكر أقوال العلماء في الخلاف في هذه المسألة، ثم ذكر أن الأفراد يتميز بأمر آخر؛ وهو أن استعمالات الأصابع في الأفراد أكثر، فالشهادة عند الله ستكون أكثر بنص الحديث، ثم ذكر ضرورة أن يكون لفظ التسبيح صحيحاً، وبغير عجلة، وأن يعقل المسبِّح المعنى. .... المزيد |