باب الزهد والورع - الدرس الخامسبدأ الشيخ في هذا الدرس بتلخيص للدرس الماضي، وكان الكلام عن حديث ابن عمر رضي الله عنهما، قال أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل وكان ابن عمر رضي الله عنهما يقول إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء وخذ من صحتك لسقمك ومن حياتك لموتك، وأن الحديث هذا أصل في باب الزهد والورع، وفيه الحرص على الآخرة والتقلل من الدنيا وأنه أصل في باب قصر الأمل، ثم بدأ الشيخ يشرح الشيخ في هذا الدرس تتمة حديث "كن في الدنيا كأنك غريب" ، وحديث "من تشبه بقوم" .... المزيد |
باب الزهد والورع - الدرس الرابعبدأ الشيخ في هذا الدرس بتلخيص للدرس الماضي، وكان الكلام عن حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «تعس عبد الدينار والدرهم والقطيفة إن أعطي رضي وإن لم يعط لم يرض» وذكر جملة من مسائله والفرق بين التعس والنكس وأن التعس أن يخر لوجهه والنكس ألا يستقل بعد سقطته حتى يسقط ثانية، ثم شرع الشيخ يشرح حديث "كن في الدنيا كأنك غريب" .... المزيد |
باب الزهد والورع - الدرس الثالثبدأ الشيخ في هذا الدرس بتلخيص للدرس الماضي، وكان الكلام عن المسائل المستفادة من حديث: "الحلال بين والحرام بين"، وأن فيه مسألتين أصوليتين، وهما: إذا اجتمع حاظر ومبيح غلب جانب الحظر والدليل عليه، والمسألة الثانية: إذا تعارض الأصل مع الظاهر أيهما يقدم؟، ثم شرع الشيخ يشرح حديث "تعس عبد الدينار" .... المزيد |
باب الزهد والورع - الدرس الثانيبدأ الشيخ في هذا الدرس بتلخيص للدرس الماضي، وكان الكلام عن ذكر الفرق بين الزهد والورع، ومسائل تتعلق بشرح حديث: "الحلال بين والحرام بين"، وأقسام الاشتباه بين الحلال والحرام، وأن الاشتباه المذكور في الحديث ليس هو المذكور في قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا} .... المزيد |
باب الزهد والورع - الدرس الأولبدأ الشيخ في هذا الدرس بتلخيص للدرس الماضي، وكان الكلام عن حديث: من استعاذكم بالله فأعيذوه، ومن سألكم بالله فأعطوه من أتى إليكم معروفًا فكافئوه، فإن لم تجدوا فادعوا له، ثم ذكر الفرق بين الاستعاذة واللياذ، ثم شرع في شرح معنى الزهد والورع ، وحديث "الحلال بين والحرام بين" .... المزيد |
باب الأدب - الدرس الحادي عشرلا يزال الشيخ في هذا الدرس يشرح حديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من نفّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه» .... المزيد |
باب الأدب - الدرس العاشرلا يزال الشيخ يشرح في هذا الدرس حديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من نفّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه» .... المزيد |
باب الأدب - الدرس التاسعلا يزال الشيخ يشرح في هذا الدرس حديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق» .... المزيد |
باب الأدب - الدرس الثامنلا يزال الشيخ يشرح في هذا الدرس حديث من الكبائر شتم الرجل والديه» قيل: وهل يسب الرجل والديه؟ قال: «نعم يسب أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه» .... المزيد |
باب الأدب - الدرس السابعيشرح الشيخ في هذا الدرس حديث من الكبائر شتم الرجل والديه» قيل: وهل يسب الرجل والديه؟ قال: «نعم يسب أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه» .... المزيد |