كان عليه الصلاة والسلام حريصاً على إسلام أمته، فكان من هديه إذا أسلم الواحد منهم، أن يقبل عليه يثبته ويعلمه، ويحسن إليه ويدعو له، ويتفقد أحواله ويواسيه، ليعطي له بذلك حقوقاً على إخوانه المؤمنين، يجب الالتزام بها لتأليف قلبه، إذا إسلامه يعد بشارة بأن هذا الدين سيبلغ ما بلغ الليل والنهار.
كان عليه الصلاة والسلام حريصاً على إسلام أمته، إذ كان من هديه إذا أسلم الواحد منهم، أن يقبل عليه يثبته ويعلمه، ويحسن إليه ويدعو له، ويتفقد أحواله ويواسيه، ليعطي له بذلك حقوقاً على إخوانه المؤمنين، يجب الالتزام بها لتأليف قلوبه، إذا إسلامه يعد بشارة بانتشار الإسلام.
كان عليه الصلاة والسلام حريصاً على إسلام أمته، إذ كان من هديه إذا أسلم الواحد منهم، أن يقبل عليه يثبته ويعلمه، ويحسن إليه ويدعو له، ويتفقد أحواله ويواسيه، ليعطي له بذلك حقوقاً على إخوانه المؤمنين، يجب الالتزام بها لتأليف قلوبه، إذا إسلامه يعد بشارة بأن هذا الدين سيبلغ ما بلغ الليل والنهار.
كان عليه الصلاة والسلام حريصاً على إسلام أمته، إذ كان من هديه إذا أسلم الواحد منهم، أن يقبل عليه يثبته ويعلمه، ويحسن إليه ويدعو له، ويتفقد أحواله ويواسيه، وبذلك يعطي لهذا المسلم الجديد حقاً على إخوانه المؤمنين، يجب الالتزام بها لتأليف قلوبهم.
كان عليه الصلاة والسلام حريصاً على إسلام أمته، شديد الفرح بإسلام الواحد منهم، إذ يقبل عليه يثبته ويعلمه، ويحسن إليه ويدعو له، ويتفقد أحواله ويواسيه، وهكذا كان هديه في التعامل مع المسلم الجديد، وبذلك يعطي لهم حقوقاً على بقية إخوانهم المؤمنين، وهذا الكتاب يعطيك تفصيلات ذلك لتخرج بنتيجة بأن هذا الدين سيبلغ ما بلغ الليل والنهار.
المفيد في التعامل مع المسلم الجديد
المفيد في التعامل مع المسلم الجديد
كان عليه الصلاة والسلام حريصاً على إسلام أمته، فكان من هديه إذا أسلم الواحد منهم، أن يقبل عليه يثبته ويعلمه، ويدعو له ويحسن إليه، ويواسيه، ليعطي له بذلك حقوقاً على إخوانه المؤمنين، يجب الالتزام بها لتأليف قلبه، فإسلامه يعد بشارة بأن هذا الدين سيبلغ ما بلغ الليل والنهار.