02 صفر 1434
التعليقات:
0
الزيارات:
25972
التحميل:
30975
فقد انتقل الترفيه في الحياة المعاصرة من خانة الكماليات إلى قائمة الضروريات، وأصبح اللعب والتسلية من الأمور الثابتة في حياة الناس التي لا يمكنهم الاستغناء عنها، فجعلوا لها البرامج المنتظمة، وحددوا لها الأوقات المتعددة، حتى خرج بهم ذلك عن مقصود الشرع من الترفية. وما كان ذلك إلا نتيجة للفراغ الموجود في حياة الناس اليوم. وفي هذا الكتاب بيان لما كان عليه الترفيه في حياة السلف الصالح وما هو موجود في عالمنا اليوم مع بيان ضوابط الترفيه المباح ثم ختم بمسائل حول الترفيه. نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين في كل مكان، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
عدد الزيارات:
1147
عدد الزيارات:
1814
عدد الزيارات:
1280