02 صفر 1434
التعليقات:
0
الزيارات:
24280
التحميل:
29119
فقد انتقل الترفيه في الحياة المعاصرة من خانة الكماليات إلى قائمة الضروريات، وأصبح اللعب والتسلية من الأمور الثابتة في حياة الناس التي لا يمكنهم الاستغناء عنها، فجعلوا لها البرامج المنتظمة، وحددوا لها الأوقات المتعددة، حتى خرج بهم ذلك عن مقصود الشرع من الترفية. وما كان ذلك إلا نتيجة للفراغ الموجود في حياة الناس اليوم. وفي هذا الكتاب بيان لما كان عليه الترفيه في حياة السلف الصالح وما هو موجود في عالمنا اليوم مع بيان ضوابط الترفيه المباح ثم ختم بمسائل حول الترفيه. نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين في كل مكان، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
عدد الزيارات:
2519
عدد الزيارات:
2428
عدد الزيارات:
2678